Monday, December 30, 2013

الاعلانات الموفره والتسويق

اللقاء السادس و العشرون على اليوتيوب من سلسله " كيف تبدا مشروع صغير" وكيفيه ادارته و اداره التسويق والبيع وانجاحه وكيف تحافظ على استمراريته. موضوع هذا اللقاء "الاعلانات الموفره والتسويق" على الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=_Fne97oqhvw


Sunday, December 29, 2013

التنبؤ لتحقيق النمو فى مشروعك

التنبؤ لتحقيق النمو فى مشروعك
الحفاظ على قوة الدفع لديك يعني التطلع للمستقبل حتى يمكنك التركيزعلى الحاضر.  التنبؤ و التخطيط هما اساس استمراريه نجاحك ونمو مشروعك .
التنبؤ للنمو ؛ التفكير الاستراتيجي :
أن تكون مالك او قائد فعال ، يجب تطوير مهارات التفكير الاستراتيجي لديك. التفكير الاستراتيجي هو عملية يتم بموجبها تعلم كيفية جعل الرؤية التى تريدها لعملك حقيقة واقعة ,عن طريق تطوير قدراتك في العمل الجماعي ، وحل المشكلات والتفكير النقدي. بل هو أيضا أداة لمساعدتك على مواجهة التغيير، والتخطيط  لاجراء التحولات، وتصور الإمكانيات و الفرص الجديدة.التفكير الاستراتيجي يتطلب منك أن تتصور ما تريد من نتائج مثاليه لعملك، ثم الرجوع إلى الوراء من خلال التركيز على قصة كيف ستكون قادرا على الوصول إلى هذا التصور.
ليمكنك تطوير رؤية استراتيجية لعملك ، هناك خمسة معايير مختلفة يجب التركيز عليها. وهذه المعايير الخمسة تساعدك على تحديد النتائج المثاليه. بالإضافة إلى أنها سوف تساعدك على إعداد و تطوير الخطوات الضرورية لجعل رؤية عملك تتحقق.
المنشأة :
المنشأه تشمل موظفيك ، و الهيكل التنظيمي لعملك و الموارد اللازمة لتجعل كل ذلك يعمل . كيف ستبدو مؤسستك ؟ ما نوع الهيكل التنظيمى الذى سيدعم رؤيتك ؟ كيف لك أن تجمع بين الناس والموارد و البنية معا لتحقيق النتائج المثاليه ؟
ملحوظه : عندما تنظر للعالم من طائرة ، يمكنك ان ترى أكثر بكثير مما تراه عندما تكون على الأرض . التفكير الاستراتيجي الى حد كبير هو نفسه, لأنه يسمح لك أن ترى الأشياء من " مستوى اعلى ". عن طريق زيادة قدراتك على الملاحظة  سوف تبدأ فى ان تكون أكثر وعيا لما يحفز الافراد، وكيفية حل المشاكل على نحو أكثر فعالية,  و ايضا كيفية التمييز بين البدائل لتحسن الاختيار.
وجهات النظر :
الآراء ببساطة هى طرق مختلفة للتفكير. في التفكير الاستراتيجي ، هناك أربع وجهات نظر يجب أن تأخذ في الاعتبار عند تشكيل استراتيجية عملك : وجهة النظر البيئية ، وجهة نظر السوق ، و جهه نظر المشروع، وجهه نظر الاجراءات. وجهات النظر يمكن استخدامها كأدوات لمساعدتك على التفكير حول النتائج ، وتحديد العناصر الدقيقه وضبط الإجراءات الخاصة لتحقيق الموقف المثالي.
القوى الدافعه :
ما هي القوى المحركة التي ستجعل النتيجة المثاليه تتحقق ؟ ما هي رؤية الشركة ورسالتها ؟ القوى الدافعة عادة تضع الأساس لما تريد الافراد ان تركز عليه فى العمل ( مثل ما ستستخدمه لتحفيز الآخرين للأداء الجيد) . ويمكن أن تشمل الأمثلة على القوى الدافعة : الحوافز الفردية والتنظيمية ؛ التمكين و المواءمة ؛ العوامل النوعية مثل تعريف الرؤية والقيم و الأهداف ، والعوامل الإنتاجية مثل المهمة أو الوظيفة ، والعوامل الكمية مثل النتائج أو الخبرة ، وغيرهم مثل الالتزام، والعمل المتماسك والفعالية و الإنتاجية والقيمة.
الوضع المثالي:
بعد العمل من خلال المراحل الأربع الأولى من عملية التفكير الاستراتيجي ، يجب أن تكون قادرا على تحديد الوضع المثالي. مخطط وضع مثالي ينبغي أن يشمل : الظروف التى وجدت أنها ضروريه إذا كان عملك سيكون انتاجيا ، المكانة في السوق التى سوف يملأها عملك ، الفرص التي قد تكون موجودة إما في الوقت الراهن أو في المستقبل لعملك ، و الكفاءات الأساسية أو المهارات المطلوبة في مجال العمل ، و الاستراتيجيات والتكتيكات التي ستستخدمها لربط كل ذلك معا.
أفكار لتنمى و توسع عملك :
اذا كنت بالفعل قد بدأت بنجاح مشروعك و على استعداد لاتخاذ الخطوة التالية ، يمكن أن تتساءل عن ما يمكنك القيام به للمساعدة في نمو عملك. هناك طرق عديدة للقيام بذلك. اختيار الشكل الصحيح لتنمى لعملك يعتمد على نوع العمل الذي تملكه ، والموارد المتاحة ، و كم مقدار المال والوقت والموارد التى انت على استعداد للاستثمار بها مرة أخرى . إذا كنت على استعداد لتنمو، انظر الى الاقتراحات التاليه واختار الشكل الذى يناسب مشروعك وامكانياتك.
1 . فتح موقع آخر: هذه الطريقه غالبا ما تكون الطريقة الأولى التى يلجأ اليها أصحاب الأعمال للنمو. إذا كنت على ثقة من أن موقع عملك الحالي تحت السيطرة تماما ، وتثق فى من سيديره فى فترات غيابك, انظر في التوسع عن طريق فتح موقع جديد.
2 . اعرض عملك كحق امتياز : هذا الاسلوب يسمح لعملك ان ينمو دون الحاجة لك لإدارة الموقع الجديد. هذا سوف يساعد على تحقيق أقصى قدر من الوقت الذي تقضيه لتحسين عملك بطرق أخرى أيضا.فى هذا الاسلوب تمنح حق استخدام الاسم والشكل وطريقه تصنيع منتجك مقابل جزء من الارباح مثال ماكدونالدز, , بيتزا هت ...الخ.
3 . الترخيص بالمنتج الخاص بك: هذا يمكن أن يكون فعالا ، ومنخفض التكلفة كوسيله للنمو ، لا سيما إذا كان لديك منتج أو خدمة ذات علامه تجارية معروفه. الترخيص أيضا يقلل من خطر بدأ فرع جديد , كما انه منخفض التكلفة مقارنة بأسعار البدأ و التشغيل. للعثور على شريك بالترخيص ، يبدأ من خلال البحث بين الشركات التي تقدم منتجات أو خدمات مماثلة لما تنتجه والاهم ان تكون تتمتع بسمعه طيبه حتى لا تسىء لاسم منتجك فى السوق .
4 . تشكيل تكتل : التحالف مع نوع مماثل من رجال الأعمال غالبا تكون وسيلة قوية للتوسع بسرعة. هذا النوع يشكل نوع من الاحتكار لسوق المنتج.
5 . التنويع : التنويع هو استراتيجية ممتازة للنمو ، لأنه يسمح لك بوجود خطوط متعددة للدخل الذي يمكن في كثير من الأحيان ملء الفراغات الموسمية ، وبطبيعة الحال ، زيادة المبيعات و هوامش الربح. وهنا عدد قليل من الطرق الأكثر شيوعا لتنويع :
         بيع المنتجات أو الخدمات التكميلية
         انتاج اكثر من منتج
         استيراد أو تصدير منتجاتك او منتجات الآخرين
6 . استهداف أسواق أخرى : السوق الحالي يستوعب منتجك جيدا. هل هناك اسواق اخرى؟ ربما . استخدم خيالك , وابحث لتحديد ما هي الأسواق الأخرى التى يمكنها استخدام منتجك.
7 . الفوز بعقود توريد : واحدة من أفضل الطرق لينمو عملك هو الفوز بعقد توريد مع الحكومة او الشركات الكبيره.
8 . دمج مع أو الاستحواذ على أعمال أخرى : الاثنين دائما أكبر من واحد.ابحث و افحص في الشركات المماثلة لك، أو المكملة لك، و ادرس فوائد الاتحاد بين منشأتين أو الاستحواذ على اخرى.
9 . التوسع عالميا : للقيام بذلك ، ستحتاج لموزع من الدوله التى تريد التصدير لها يمكن ان يبيع منتجك في أسواقه المحلية . او ان تحصل على توكيل منتج اجنبى وتكون انت موزعه داخل بلدك.
10 . التوسع من خلال الإنترنت: في كثير من الأحيان ، يكتشف العملاء الأعمال من خلال محرك بحث في الإنترنت . تأكد من أن عملك له وجود على الانترنت من أجل تحقيق أقصى قدر من العرض للمشترين.كما يمكنك البيع من خلال الانترنت وتوصيل السلع للمشترين.
تمويل النمو :
قبل طلب المساعدة المالية ، اسأل نفسك الأسئلة التالية لتقييم احتياجات التمويل لعملك :
هل تحتاج المال فعلا ؟  لديك راس مال لكنك تريد المزيد من رأس المال, أم يمكنك إدارة التدفقات النقدية القائمة على نحو أكثر فعالية ؟
• كيف تعرف حاجتك ؟ هل تحتاج إلى المال لتوسيع مشروعك أو كحمايه ضد المخاطر؟
• ما مدى حاجتك ؟ يمكنك الحصول على أفضل الشروط عندما تتوقع احتياجاتك بدلا من البحث عن المال تحت ضغط الحاجه.
• ما مدى حجم المخاطر لديك ؟ جميع الشركات تواجه المخاطر ، و تؤثر درجة المخاطرة على التكلفة  و بدائل التمويل المتاحة .
• فى اى مراحل التنمية عملك ؟ الاحتياجات تكون اكثر ضغطا خلال المراحل الانتقالية.
• فى اى الاغراض سيتم استخدام رأس المال ؟ أي مقرض سيشترط أن يٌطلب رأس المال لتلبية احتياجات محددة للغاية .
• ما هي حالة الصناعة فى مشروعك ؟ متراجعه، مستقرة ، النمو يتطلب أساليب مختلفة من الاحتياجات ومصادر المال . الشركات المزدهره غالبا ما تتلقى شروط تمويل أفضل عن الشركات التى تعانى من الكساد.
• هل عملك موسمي أو دوري؟ الاحتياجات الموسمية عموما تحتاج تمويل للمدى القصير . القروض تقدم للصناعات الدورية، مثل البناء ، أو لدعم الأعمال التجارية من خلال فترات الركود.
• ما مدى قوة فريق الإدارة لديك ؟ الإدارة هى عنصر هام فى تقييم المقرضين.
• كيف تتناغم حاجتك للتمويل مع خطة عملك ؟ إذا لم يكن لديك خطة عمل ، اجعل كتابة واحدة هى الأولوية الأولى لك. جميع مصادر رأس المال تريد أن ترى خطة عملك للبدء و النمو لمشروعك.
المصدر: د نبيهه جابر
( يجب ذكر المصدر و الرابط عند النقل او الإقتباس) 

Friday, December 27, 2013

كيف تتغلب على التردد فى العمل

كيف تتغلب على التردد فى العمل
كثير من الناس يضيعوا الفرص ولا يحصلوا على ما يريدون لأنهم تترددوا في اتخاذ قرار مهم أو اتخاذ الإجراءات اللازمة . عدم الرغبه بما فيه الكفاية فى عمل شىء، والافتقار إلى الثقة بالنفس هما الأسباب المحتملة للتردد.
ومع مزيد من التأخير لاتخاذ الإجراءات التصحيحية واتخاذ الخطوة التالية، سوف تموت أحلامهم موت مفاجئ. كما انهم لن يحصلوا على فرصة لتجربة الفرح و متعه تحقيق الإنجازات ما لم يغيروا معتقداتهم ومواقفهم.
من الضروري التفكير و دراسة العواقب قبل اتخاذ أي إجراء . ولكن إذا كنت تأخذ الكثير من الوقت في التفكير و الدراسه ، حديثك مع نفسك أو الناقد الداخلي سيفوز عليك و سوف تنتهي بتخريب نفسك و تتوقف عن اتخاذ اى إجراء .
اولا : اليك بعض النصائح للتخلص من التردد فى حياتك:
1 . جمع المعرفة و تطوير المهارات :
واحدة من أسباب التأخير في اتخاذ القرارات الخاصة بك و فعل ما يجب عليك هو قلة المعرفة أو المعلومات لاتخاذ الحكم الجيد . نقص المهارات أيضا مشكلة أخرى تعوقك و تجعلك بطيئا في التحرك. بسبب نفص المعرفه والمهارات ، لن يكون لديك ما يكفي من الخيارات والحلول.أحد الحلول للتغلب على التردد هو تثقيف نفسك. يمكنك العثور على الموضوع الذى يهمك من الكتب والإنترنت و الفيديو والبرامج الصوتية. يمكنك أن تسأل أولئك الذين يعرفون ما لا تعرفه.
2 . خلق شعور بالغرض :
إذا كنت تحجم عن اتخاذ إجراءات على الرغم من أن الهدف مدرج ضمن أهدافك ، ربما لأنك لم يكن لديك غرض تريده من هذا الهدف. اسأل نفسك ما تريد من الحياة و ماذا تريد تحقيقه. تحقق من ان قائمتك هي اهدافك انت و ليس أنك تحاول تلبية احتياجات الآخرين. ركز على ما تريد وليس على حواجز وهمية. تصور و تخيل النتائج بعد أن حققتها .
3 . تخلص من الشكوك والمخاوف :
هل مخاوفك تجعلك تتردد ؟ مخاوفك من الشعور بالمهانة ، من عدم حصولك على التأييد أو من الفشل ، او ارتكاب الأخطاء,هذا الخوف سوف يخلق لديك حواجز نفسية. بمجرد قبولك هذه العقبات على انها حقيقه ، سوف  يتجمد عقلك و يمنعك من التفكير و القيام بالأشياء الصحيحة . الشكوك والمخاوف سوف تدمر طموحك . من أجل التغلب على هذه المخاوف يجب أن تعترف بها ، و اسأل نفسك عن مدى حقيقتها و اكسرها وتحداها .
4 . غير توجهك :
كونك تقبل المساءلة و تتحمل المسؤولية الشخصية من العوامل التي يجب أن تنميتها للتغلب على التردد. انتظار الوقت المناسب او ظهور الشخص المناسب قبل أن تتخذ أي قرار أو فعل هو مضيعة للوقت . عليك أن تقبل حقيقة أنك مسؤول عن حياتك. انت الشخص الوحيد الذي سيخسر من كونك غير حاسم وغير واثق وتترك الفرصة تمر دون التمسك بها.
5 . بناء الشعور بالاستعجال :
عند التردد في فعل ما يجب القيام به، تكون قد وضعت حياتك في الانتظار. واحدة من الطرق لخلق شعور بالإستعجال هو أن تعطي لنفسك مهلة محدده. اعطي لنفسك مهلة من خلال توضيح الألم الذى قد يحدث نتيجه عدم فعل ما ينبغي أو يجب القيام به. من خلال خلق شعور بالإسراع، سوف تجعلك تركز انتباهك وتتخذ الاجراء اللازم على الرغم من مخاوفك. يساعد فى ذلك ان تتصور النتيجة النهائية و تطبع هدفك في عقلك.
ثانيا : نصائح حول كيفية التغلب على التردد فى العمل:
 1 . اتخاذ خطوة صغيرة - مجرد الالتزام بقضاء  عشره دقائق على مشروع  ثم عشره دقائق في اليوم التالي، و تكرار ذلك كل يوم. قبل ان تشعر ، ستكون قد حققت مرحله جيده و سوف تكون مضطرا إلى الاستمرار في مهمتك.
 2 . اسأل شخص أكمل مشروع مماثل : اسأله عن ما فعله ، واحصل منه على بعض النصائح حول كيفية البدء – و ما هو أسهل جزء أو مكون  لبدء هذه المهمة؟
 3 . اكتب بسرعة ! بعد ان استفسرت، اجبر نفسك على كتابة أي شيء - أي شيء حرفيا - عن هذا الموضوع لمدة 15 دقيقة. قد يكون الكثير مما كتبت في نهاية المطاف مجرد تفاهات ، ولكن بينها ستجد جذر السبب الذى جعلك تتردد ، و قدرا كبيرا من المعلومات بشأن نقطه بدء العمل .
 4 . قرر ما سيشكل نهايه" الخطوة الأولى " من المشروع. حدد موعد نهائي لاستكمال هذه الخطوه، و اوعد نفسك بمكافأة , هذا يعني شيئا لك إذا اكملت الخطوه قبل هذا الموعد .
5. قسم المشروع بأكمله إلى خطوات صغيرة ثم أصغر فاصغر . اسأل نفسك إذا كنت قد تستطيع إكمال خمسه من الخطوات الصغيرة التى قسمتها بحلول نهاية هذا الأسبوع؟ بالطبع يمكنك ! هنا تكون وضعت البداية. بمجرد ان بدأ هذا المشروع في التحرك، سيصبح من الأسهل بكثير ان تواصل مسيرتك.
 6 . فكر كبيرا : تخيل الى اين يمكن أن يؤدي هذا المشروع - الأموال التي يمكن أن تتولد أو فرص العمل التى من شأنها ان تخلق .
7 . التأمل : ما هي المشكلة التي تسبب توقف عقلك عن التفكير ؟ دونها ، أكتب ما تريد تحقيقه و تأمله في الحل. لا تقلق بشأن ذلك - ثق بنفسك انك قادر على تقديم أفضل حل ، وسوف يأتي الحل !
 8 . النظر كيف سيكون شعورك لو كنت لم تنجز فعلا المهمة المتاحه: ماذا ستكون العواقب؟ كيف تشعر حيال هذه العواقب ؟ إذا لم تكن ستشعر بالازعاج من عدم حصولك على نتائج , عليك أن تنظر فى ترك المشروع تماما - ولكن إذا كنت ستشعر بالاستياء، اذن حان الوقت للمضي قدما .
 9 . تحلى بالشجاعة: لا تسمح للخوف من الفشل ان يوقفك عن بدء التشغيل. أيا كان ما سيحدث ، سوف يحقق نتيجه من نوعا ما - حتى لو أنها ليست النتيجة التي كانت تتوقعها . فكر بشكل إيجابي عن النتيجة، ولكن أيضا اقضى بعض الوقت في التفكير في ما يمكن ان يصير الخطأ - و اتخذ الإجراءات اللازمة لضمان أن المشاكل المحتملة لا تحدث.
 10 . تصور المشروع عندما يتم تنفيذه : كيف سيبدو ؟ كيف سيكون شعورك؟ ما الصوت الذى ستسمعه ؟ ما الذى سيكون مختلفا ؟ استخدم كل حواسك لخلق شعور بالإنجاز للمشروع النهائي - أنها سوف تعطيك رؤية واضحة للعمل من أجلها .
 11 . اتبع احساسك الداخلى : لماذا تعتقد أنك أجلت هذه المهمة ؟ ربما هناك شيء حول هذا الموضوع كنت لا تحب و تحتاج إلى توضيحه. اجلس في مكان هادئ و اسأل نفسك لماذا تم تأجيله .
 12 . اذا واصلت التأجيل ، ربما السبب هو انه لم يكن لديك فعلا المهارة للقيام بهذه المهمة في المقام الأول. إذا كان هذا بصراحة السبب لعدم بدأ العمل ، أفضل الطرق هنا ان تفوض العمل لمن يجيده.
 13 . قل لمجموعة من الناس (او لشخص دائما ينتقدك ) شعورك بالالتزام امامهم سيجعلك تؤدى المهمة خلال فترة زمنية معينة .
  15 . حتى إذا كان لديك المهارات اللازمة لإكمال المهمة ، ربما وقتك يفضل انفاقه على الأنشطة ذات القيمة الاعلي الأخرى. إذا كان هذا هو الحال ، إسند المهمة إلى شخص آخر مناسب للعمل و قم انت بالشيء الأكثر ملاءمة و اهميه لك.
  16 . الخوف. اعترف أنه لا يوجد شيء يخيف اكثر من الخوف نفسه . إذا ظللت لا تفعل شيئا فإن الأمور ستسوء بالتأكيد ، وسوف تصبح أكثر خوفا. هل هذا ما كنت تريده حقا أن يحدث ؟
 17 . اسأل نفسك "ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث ؟ " إذا كان كل شيء يذهب على نحو خاطئ في ظل الوضع الراهن ، ما هى العواقب على المدى الطويل ستكون حقا ؟ هل سيكون نهاية العالم؟ في معظم الحالات أسوأ ، الأسوأ الذى يمكن أن يحدث ، لن يكون بذلك الخطر . الآن ، تخيل بعض الأشياء التي يمكن أن تسوء ، واعمل قائمة بها أبدء العمل على كيفية يمكنك تجنب هذه الاشياء الخاطئة . لقد بدأت الآن اتخاذ الإجراءات اللازمة، سواء أدركت ذلك أم لا.
 18. التخلص من الازعاج: إذا كان لديك الكثير من ما يشتتك من حولك - ستكون مشتتا. ابذل جهدك لازالة الفوضى، و استكمال جميع المشاريع الصغيرة التى تزعجك وتشتت تركيزك و نظف مكتبك اولا باول منها ، ثم ابدأ مشروعك الكبير بدون تشتت.
 19. التردد = عدم القدره على اتخاذ القرار ؟ ربما لم تكن قد قررت فعلا أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله ؟ ربما لهذا السبب كنت مترددا. اعد تقييم ذلك وحلل و ادرس. ربما سوف تأتي إلى استنتاج مختلف هذه المرة .
 20. أخبر صديقا حميما حول ما كنت تنوي القيام به : قد يكون قادرا على الفور على اكتشاف بعض العيوب أو السهو التى قد تكون غابت بسبب انك قريبا جدا لهذه المهمة موضع البحث. قد يكون قادرا على اقتراح طرق مختصرة من شأنها أن تحقق التقدم .
 21. اصمت وابدأ العمل ! أحيانا يمكنك أن تسهب في الحديث عن الأشياء إلى الأبد حتى تكتشف فى النهاية انك تدور في حلقة مفرغة. نحن لا نبدأ لأننا نريد الكمال. الحقيقة هي أن هناك فرصة ضئيلة للغاية ان نصل للكمال - أنه من الأفضل أن تجعلها مجرد بداية ، و الافضل ان تبدأ اليوم.
المصدر: د نبيهه جابر
( يجب ذكر المصدر و الرابط عند النقل او الإقتباس) 

Thursday, December 26, 2013

استراتيجيه الترويج والاعلان

اللقاء الخامس و العشرون على اليوتيوب من سلسله " كيف تبدا مشروع صغير" وكيفيه ادارته و اداره التسويق والبيع وانجاحه وكيف تحافظ على استمراريته. موضوع هذا اللقاء: "استراتيجيه الترويج و الاعلان" على الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=2Skjo_CN8Vk


Monday, December 23, 2013

"استراجيه الدفع والجذب واداره الحمله الاعلانيه"


د. نبيهه جابراللقاء الثالث و العشرون على اليوتيوب .موضوع هذا اللقاء:  "استراجيه الدفع والجذب واداره الحمله الاعلانيه" على الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=yA5FAu-VH60&feature=youtu.be


Friday, December 20, 2013

اداره التسويق ووضع خطه تسويق فعاله

اللقاء الواحد و العشرون على اليوتيوب من سلسله " كيف تبدا مشروع صغير" وكيفيه ادارته و اداره التسويق والبيع وانجاحه وكيف تحافظ على استمراريته. موضوع هذا اللقاء: اداره التسويق ووضع خطه تسويق فعاله. على الرابط : http://www.youtube.com/watch?v=GcTsjkLa4h4

Thursday, December 19, 2013

المسؤولية الشخصية

المسؤولية الشخصية
المسؤولية الشخصية هو التزام للذات . وهو ما يعني وضع حد لإلقاء اللوم على الآخرين و الاعتراف و القبول بأن " أنا مسؤول ".
انها واجبك الفردي لضمان حسن الخلق والسلوك الصحيح ,بغض النظر عن كيف تمت نشاتك و أي نوع من التكيف تلقيته . و تشمل أيضا المسؤولية الفردية كونك مسؤول بدرجة ما عن مستوى صحتك ، و تحقيق الثروة والنجاح و السعادة فى حياتك. ما إذا كنت ترغب في ذلك أم لا ، يجب عليك قبول المسؤولية الشخصية عن الفوضى و الاضطراب التي قمت بخلقها في حياتك. الحياة دائما تعطيك نتائج ما قمت به من عمل أو تفاعل . المسؤولية تقع عليك ايضا لتعديل أخطائك او إهمالك.
كشخص بالغ ، انت قد تتحمل العديد من الأدوار والمهام والمسؤوليات ، منها ان تكون احد الوالدين،أو صاحب عمل ,أو موظف، او زوج ،أو مستهلك ، او مواطن ...إلخ. كما انه أمر لا مفر منه أن يكون عليك أن تواجه قضايا العلاقات وغيرها من المشاكل . نقاط القوة الخاصة بك ، والعواطف، و الطباع يمكن ان تٌتحدى أو تٌختبر . باعتبارك الشخص المسؤول ، يجب أن تكون قادرا على تحديد ما هو صواب أو ما هو خطأ، ما هو جيد أو سيئ وما هو الذى يدخل فى حدود قدراتك وما خارجها .يجب ان تعرف نفسك جيدا وبأمانه وتتحمل مسئوليه افعالك.
قبول المسؤولية تٌوقف لعبة اللوم :
إذا كنت لا ترغب في تحمل المسؤولية الشخصية، و لديك ميل لوضع اللوم على الاخرين لعدم النمو والنجاح في حياتك ما عدا نفسك, انك بذلك تطور عقلية الضحية . اذا لم تبحث عن من هو المخطىء الحقيقى أو ما هو الخطأ ، لا يمكن أن تتقدم في الحياة لأن لديك التركيز الخاطئ .لن تجد الاجابه الصحيحه لانك تبحث فى المكان الخطأ.
الحل هو أن تغفر للاشخاص الذين تشعر انهم ساهموا في الوضع الحالي الخاص بك حتى يمكنك أن تنسى ، وتقوم بالتغيير لتركز فى نفسك. لا يهم ما قام به شخص أو ما حدث في الماضي. النمو الجسدي والعاطفي والعقلي ، و الروحي لك هو أكثر أهمية, لأن المكان الذي وضعت طاقتك فيه اليوم سيحدد كيف ستعيش في المستقبل.
 الموقف الصحيح إذا كنت تريد أن تنجح :
قبول المسؤولية هو الموقف الصحيح إذا كنت ترغب في تغيير حياتك والنجاح في كل ما تستهدفه في الحياة. كما إنه يدل على النضج و الحكمه . عندما يكون لديك التوجه الصحيح في الموقف ، ستكون أقل احتمالا ان تخلق مشاكل لا داعي لها في حياتك مثل الاسراف في الانفاق او الغرق في الديون العميقة. إذا حدثت صعوبات خارج نطاق سيطرتك، فستكون أكثر قدره للاستجابة لها بتفاؤل و مواجهتها بحكمه.
إذا كنت في موقف " إذا كان لها أن تكون ، الأمر متروك لي ان اواجه" , أنت بقبولك مواجهه الموقف تحرر نفسك من التبعية والشفقة الذاتية . اعترافك بأنك مسؤول عن حياتك يجعلك استباقيا و مبادرا و أكثر تصميما على النجاح. كما انك ستقبل ردود الفعل و آراء الناس الآخرين أو قد تطلب المساعدة عند الحاجة إليها . ولكنك سوف تقيمها و تدرسها و تحللها و تتخذ القرارات السليمه على أساس قيمك الشخصية.
كونك الشخص المسؤول يجعلك نموذجا :
إذا كان لديك أطفال أو المسؤول عن إدارة موظفين ، فسوف تٌدرك أهمية المسؤولية الفردية . واحدة من أفضل الطرق لتشجيع المساءلة بين موظفيك و أطفالك هو أن تصبح نموذجا يحتذى به . يجب أن تٌعلم ، وتٌبين الطريق و تأخذ زمام المبادرة و تتخذ الاجراءات الصحيحه و تتصرف بمسؤولية انت نفسك حتى يحتذى بك.
المصدر: د نبيهه جابر
( يجب ذكر المصدر و الرابط عند النقل او الإقتباس) 

Tuesday, December 17, 2013

لتطوير اداء موظفيك

لتطوير اداء موظفيك
العديد من أرباب العمل يجتمعوا مع العاملين مرة واحدة في السنة لمراجعة ما تم . في ذلك الوقت ، يرى صاحب العمل اذا كانوا يقومون بالعمل بشكل صحيح أو إذا كانت هناك مناطق في حاجة إلى التحسين. لكن ما الذى سيحدث في 364 يوما أخرى من السنة ؟ التدريب هو نهج مختلف لتطوير إمكانيات الموظفين. مع التدريب ، يمكنك ان توفر لموظفيك الفرصة للنمو و تحقيق الأداء الأمثل من خلال ردود الفعل المتسقة ، وتقديم المشورة والتوجيه. بدلا من الاعتماد فقط على جدول زمني لاستعراض ما تم، يمكنك دعم الموظفين على طول الطريق لتحقيق أهداف المنشأه . التدريب بالاسلوب الصحيح، يعتبر بمثابة خارطة طريق للنجاح والفائدة . اما اذا تم بشكل غير صحيح  ، ربما يشعر الموظفين انك جمعتهم للتدريب كنوع من التوبيخ لنقص الكفاءه، او عدم التقدير لعملهم،او حتى لمعاقبتهم.
الخطوات التاليه ، يمكن أن تساعد في خلق بيئة إيجابية لتوفير التغذية المرتدة .
الخطوة 1 : بناء علاقة من الثقة المتبادلة :
أي علاقة تدريب متجذره أساسا في علاقة المدير اليوميه مع الموظفين تحت رئاسته. دون درجة معينة من الثقة بينهم، إجراء التدريب الفعال سيكون مستحيل .
الخطوة 2 : افتتاح الجلسة :
في افتتاح اجتماع التدريب ، من المهم للمدير توضيح ، بدون استخدام لهجه تقييمية ، و غير اتهاميه ، السبب المحدد لترتيب اجتماع تدريب. المفتاح لهذه الخطوة هو إعادة التأكيد - بطريقه ودية ، وبدون اطلاق احكام – عن غرض الاجتماع الذى تم تشكيله فى بدايه لقاء للتدريب .
الخطوة 3 : احصل على الموافقه :
ربما الخطوة الأكثر أهمية في  الاجتماع  الاول لعملية التدريب هو الحصول على موافقه الموظف شفهيا أن هناك مشكلة أداء موجوده. تجنب ذكر مشكلة الأداء لأنك تفترض ان الموظف يفهم اهميتها هو خطأ نموذجي عند كثير من المديرين. لإقناع الموظف بوجود مشكلة فى الأداء ، يجب أن تكون قادرا على تحديد طبيعة المشكلة و تعريف الموظف بالعواقب المترتبة على عدم تغيير سلوكه . للقيام بذلك ، يجب تحديد السلوك وتوضيح العواقب.

مهارة تحديد مشكله الاداء تتكون من ثلاثة أجزاء :
1 . أذكر أمثلة محددة من مشكلة الأداء .
2 . وضح ما تتوقعه من الأداء الخاص بهذه الحالة.
3 . الحصول على موافقه الموظف بشأن هذه المسألة.
مهارة توضيح عواقب مشكله الاداء يتكون من جزأين . يجب عليك:
1 . اجعل الموظف يعبر لك عن فهمه للعواقب المرتبطة بمسألة الأداء.
2 . اطلب موافقه الموظف بشأن هذه المسألة.
الخطوة 4: استكشاف البدائل :
استكشف السبل التي يمكن بها تحسين هذه القضية أو تصحيحها عن طريق تشجيع الموظف لتحديد الحلول البديلة. تجنب القفز بالبدائل الخاصة بك ، إلا إذا كان الموظف غير قادر على التفكير في أي بديل . اوجد بدائل محددة و تجنب التعميم . هدفك في هذه الخطوة ليس لاختيار بديل ، والذي هو الخطوة التالية ، ولكن لتحقيق أقصى عدد من الخيارات امام الموظف للنظر فيها ومناقشة مزاياها وعيوبها .وهذا يتطلب مهارة التفاعل و التوسع. يجب أن تحترم اقتراح الموظف ، ومناقشة مزايا وعيوب هذا الاقتراح ، و اطلب منه تقديم اقتراحات إضافية، و اطلب من الموظف أن يشرح كيفية حل المسألة قيد المناقشة .
الخطوة 5 : احصل على التزام بالعمل :
والخطوة التالية هي مساعدة الموظف على اختيار بديل . لا تختار بديلا نيابه عن الموظف . لإنجاز هذه الخطوة ، يجب أن تتأكد من الحصول على التزام شفهي من الموظف بشأن ما سيتم اتخاذه من إجراءات و متى سينفذ ذلك . تأكد من دعم خيار الموظف و الثناء على ما عرضه. الدعم الايجابى يحفز الموظف على الايجاده.
الخطوة 6 : التعامل مع الأعذار :
قد يعتذر الموظف في أي نقطة خلال جلسة التدريب . للتعامل مع الأعتذار ، أعد صياغة ما عرضه الموظف بدون إلقاء اللوم أو الاتهام و إعادة صياغة الاعتذار كتشجيع للموظف لدراسة ادائه وتعديله. رد بتعاطف لاظهار الدعم لموقف الموظف و توصيل تفهمك لكل من المحتوى و المشاعر فى تعليق الموظف.
خطوه 7 : شاركنا رأيك :
المدرب الفعال يفهم قيمة و أهمية إعطاء ردود فعل عن الأداء المستمر للمرؤسين، سواء كانت إيجابية اوتصحيحية .وهناك عدد قليل من الأشياء من الضروري أن نتذكرها عند اعطاء ردود الفعل للآخرين . يجب ملاحظه الاتى :
• ان تكون في الوقت المناسب : ينبغي أن تتحدث في أقرب وقت ممكن عند اكتشاف الخطأ  فى الاداء عمليا بعد التفاعل ،او الانتهاء من انجاز المهمه ، أو المراقبة.
• أن تكون محددا: عبارات مثل " لقد قمت بعمل عظيم " أو " أنت لم تأخذ مخاوف العملاء بشكل جيد " تعتبر غامضة للغاية ولا تعطي ما يكفي من التبصر في السلوك الذي نود أن لا نراه يتكرر أو نريد تغييره.
• التركيز على " ما "، وليس "لماذا ": تجنب الوقوع في ردود الفعل بحيث تبدو كما لو كانت حكم. ابدأ بـ " لقد لوحظ ... " أو "لقد رأيت ... " ومن ثم اشر إلى السلوك الذى تود مراجعته. ركز على السلوك و ليس الشخص . اوصف ما سمعت ورأيت ، وكيف أثرت تلك السلوكيات على الفريق، العميل ، الخ
• استخدم لهجة صادقة للصوت : تجنب اللهجة التي تعكس الغضب ، اوالإحباط اوخيبة الأمل أو السخرية.ردود الفعل الإيجابية تعزز الأداء. الافراد سوف تبذل, بشكل طبيعي , جهدا اضافيا عندما يشعرون ان ادائهم معترف به و يحظى بالتقدير. عندما يتم التعامل مع ردود الفعل التصحيحية باسلوب سيئ ، ستكون مصدرا  للاحتكاك والصراع. عندما يتم التعامل معها بشكل ايجابى ، سيشعر الافراد بالآثار الإيجابية مما يعزز الأداء.
المصدر: د نبيهه جابر
( يجب ذكر المصدر و الرابط عند النقل او الإقتباس) 

Monday, December 16, 2013

اخطاء التسويق فى المشروع الصغير

اللقاء الواحد و العشرون على اليوتيوب من سلسله " كيف تبدا مشروع صغير" وكيفيه ادارته و اداره التسويق والبيع وانجاحه وكيف تحافظ على استمراريته. موضوع هذا اللقاء: اخطاء التسويق فى المشروع الصغير. على الرابط : http://www.youtube.com/watch?v=4kQpu7rpMuc&feature=youtu.be

Friday, December 13, 2013

تحديد السوق المناسب للمشروع

اللقاء الواحد و العشرون على اليوتيوب من سلسله " كيف تبدا مشروع صغير" وكيفيه ادارته و اداره التسويق والبيع وانجاحه وكيف تحافظ على استمراريته. موضوع هذا اللقاء: تحديد السوق المناسب للمشروع: http://www.youtube.com/watch?v=2Bls_S9zRTM&feature=youtu.be

Thursday, December 12, 2013

نصائح لإدارة فريق المبيعات بنجاح

نصائح لإدارة فريق المبيعات بنجاح
هل ترغب في تعزيز عملك ؟ حان الوقت لتحرير مندوبي المبيعات لديك لاطلاق مهاراتهم.و بما ان الأوقات الاقتصادية أصبحت أكثر غموضا ،اصبحت الشركات تسعى بشكل متزايد لتعزيز عمليات البيع لديها في محاولة للحصول على المزيد من حصة السوق . ولكن ليعمل فريق المبعات بشكل صحيح , يتطلب لمسة خاصة و تقنية .في كثير من الحالات ، مندوب المبيعات عالي الأداء لديه شخصيه قوية. انه نوع من الناس يوصف بأنه اجتماعي و لديه عدوانية لفظيه . انه متفائل ، لديه قدره على الاقناع عاليه ، يرى الصورة الكبيرة ، و لديه توجه للاشخاص ، و نحو العمل كفريق .لدى مندوب المبيعات ميول كبيرة أيضا لحل المشاكل والقيادة لتحقيق النتائج. انه إيجابي في موقفه و له شخصيه قوية تبعث على الثقه.
الصفات التي تجعل مندوبى المبيعات مميزين جدا في المبيعات , يمكن أن يؤدي إلى الصفات التي تشكل صعوبات للمديرين. فقد يكونوا متهورين ، متطلبين وغير واقعين في توقعاتهم , و قد يفتقروا إلى الاهتمام بالتفاصيل ، وغالبا ما يكونوا غير منظمين . إذا كنت أكثر منهجية وتحليلية و نمطى التوجه، قد تشعر بالإحباط بسهولة لتشغيل قسم المبيعات . لكن أولئك الذين يجيدوا تشغيل قسم المبيعات قد تعلموا كيفية إدارة هذه المسائل والتعامل معها.
هنا أربع نصائح لإدارة ناجحة تحقق الايجابيات للمبيعات:
  •  تجنب وضع قواعد ملزمه: مندوبي المبيعات عموما يريدون الحرية. انهم يريدون الحكم الذاتي . الامتثال والطاعه لا تعمل مع هؤلاء الافراد. ضع اطار عام يوضح سياسه المنشأه ودعهم يتصرفوا بطريقتهم .كلما كنت قادرا على إزالة العقبات و تركهم يحققوا النتائج كلما كان ذلك أفضل ، وأكثر نجاحا لهم و للمنشأه.
  •  كن مدربا : وهذا يعني ان تسألهم ، لا تأمرهم بما يجب القيام به . أطلب منهم أن يضعوا أنفسهم في مكانك عند مناقشه قضية معينة ، واستمع لمجموعة متنوعة من الخيارات الممكنة التى يطرحوها. ناقش معهم باهتمام  كل خيار من الخيارات المعروضه . لا تنتقد وتقلل من قيمه اى منها بل ناقشهم.ساعدهم فى التغلب على اى عقبات امام الاختيار الذى اجمعوا عليه ان وٌجدت. دعهم يشعروا انهم هم اصحاب الحل مما يمنحهم الثقه فى اتخاذ القرارات ودراستها قبل تطبيقها .

اتركهم يفعلون ما يجيدونه : من أجل تحفيز وقيادة فريق المبيعات على نحو فعال ، عليك أن تفكر في ما هو مهم بالنسبة لهم وما يحفزهم . إذا كان لديك موظفين ليس لديهم ميل كبير في التفاصيل و كتابة المقترحات لكنهم يحققوا انجازات في البيع، اسمح لهم بالبيع. ابحث عن شخص آخر لتعويض هذا النقص يحب التعامل مع التفاصيل وكتابه العروض لتقديم الدعم لهم.
  •   حفزهم : تحتاج إلى التعرف علي المندوبين المهره الذين يحققوا مبيعات كبيره للمنشأه . خصوصا مع مندوبي المبيعات الأعلى أداءً ، المال ليس دائما في كثير من الأحيان المحرك الرئيسي , انما فى احيان كثيره حول الاحترام. انها تحقيق الذات  و الحصول على افضل النتائج.امدح الانجازات واثنى على من حققها. لكن لا تغفل التحفيز المادى ايضا.

إذا كيفت أسلوب الإدارة لتلبية احتياجاتهم ، وفهم السلوكيات اللازمة للقيام بذلك ، سيكون لديك فريق مبيعات فعال , و سوف يكون لدى المنشأه فريق مبيعات متميز وتزيد الايرادات.
المصدر: د نبيهه جابر
( يجب ذكر المصدر و الرابط عند النقل او الإقتباس)


Tuesday, December 10, 2013

التسويق فى المشروع الصغير

اللقاء العشرون على اليوتيوب من سلسله " كيف تبدا مشروع صغير" وكيفيه ادارته و اداره التسويق والبيع وانجاحه وكيف تحافظ على استمراريته. موضوع هذا اللقاء: التسويق فى المشروع الصغير . على الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=NICIWfrY8w8

Monday, December 9, 2013

أهم 6 أسرار لاتقان الاتصال

أهم 6 أسرار لاتقان الاتصال
التواصل مع الآخرين هو مهارة أساسية في التعاملات التجارية ، شؤون الأسرة ، و العلاقات العاطفية ، و تعتبر جزءا أساسيا فى أي جهد لتنمية الشخصية . هل غالبا ما تجد نفسك تسىء فهم الآخرين؟ هل لديك صعوبة في التعبير عن وجهة نظرك بشكل واضح؟ عندما يتعلق الأمر بالتواصل ، ما تقوله وما لا تقوله على نفس الدرجه من الأهمية. كونك مستمعا جيدا أمرا حاسما تماما فى الاتصال.
لتصبح محاورا أفضل ، عليك التغلب على بعض الاشياء قبل أن تنجح فى ذلك:
التحدي الاول :
الاستماع بعناية أكبر و بتجاوب : الاستماع اولا و الاقرار بما تسمع ، قبل أن تٌعرب عن تجربتك أو وجهة نظرك . من أجل الحصول على مزيد من الاهتمام من شريك المحادثة في مواقف التوتر ، ركز اهتمامك أولا على: الاستماع وإعطى إعادة صياغة موجزة عن ما كنت تستمع اليه (وخاصة المشاعر ) قبل التعبير عن احتياجاتك الخاصة أو موقفك . هذا النوع من الاستماع يفصل الاقرار( الاعتراف بما يقال) عن التأيد أو الموافقة .
التحدي الثانى :
اشرح القصد من محادثتك و اسعى لكسب القبول . من أجل مساعدة شريك المحادثة ليتعاون معك, و إلى الحد من سوء التفاهم المحتمل ، ابدء المحادثه الهامة بدعوة شريك محادثتك أن ينضم إليك في هذا النوع من المحادثة التى تريد أن تجريها . كلما كانت المحادثة مهمه بالنسبه لك ، كلما كان من المهم ان يفهم شريك محادثتك الصورة الكبيرة . العديد من الاتصالات الناجحة تبدأ المحادثات بمقدمة كتلك: " أود أن أتحدث معك لبضع دقائق حول [ موضوع ] . متى يكون الوقت المناسب ؟ " إن ممارسة هذه الخطوة توسع قائمة الأحاديث و البدء في ممارسة تشكيلة واسعة منها لانك هيأت شريك المحادثه لتقبل الموضوع ـ وفى الوقت الذى يناسبه ـ و المده التى حددها هو.
التحدي الثالث :
التعبير عن نفسك بشكل أكثر وضوحا وبشكل كامل. ابطئ فى كلامك وإعطى المستمعين مزيد من المعلومات حول الموضوع باستخدام مجموعة واسعة من جمل تبدأ " انا .." طريقة واحدة للمساعدة في الحصول على التعاطف أكثر من المستمع هى التعبير عن الأبعاد الأساسية من تجربتك التى تتحدث عنها: مثال : ما رأيته ، وسمعته أو شعرت به " عندما رأيت اكوام الملفات على المكتب عندما دخلت صباحا ... "
التحدي الرابع :
ترجم شكواك و شكاوى الآخرين والانتقادات الى طلبات محددة ،و اشرح طلباتك . من أجل الحصول على مزيد من التعاون من الآخرين ، كلما تطلب الوضع ذلك استخدم لغه عمليه توضح خطوات التنفيذ ، لغة إيجابية محددة بدلا من استخدام التعميمات ، مثل " شخص ما ينبغي ان يقوم بـ ... " ايضا ساعد مستمعيك للامتثال من خلال شرح طلباتك مستخدما " من اجل ... " ، " و مما يساعدنى أن ... " أو من أجل ... " أيضا، عندما تتلقى الانتقادات والشكاوى من الآخرين , وضحها و أعد التأكيد على الشكاوى و كانها طلبات عمل . .... " ) .
التحدي الخامس :
طرح الأسئلة " ذات النهايات المفتوحه " و الأكثر إبداعا . من أجل تنسيق حياتنا والعمل مع حياة و عمل الافراد الآخرين ، نحن جميعا بحاجة لمعرفة المزيد من كيف يفكر ويشعر الاخرين ، و ماذا يريدوا أو يخططوا. ولكن لدينا دائما الاسئله المعتاده التى الاجابه عنها  " نعم / لا " التى تميل فعلا لاغلاق التواصل مع الاخرين بدلا من فتحها . من أجل تشجيع شركاء محادثتك لتبادل المزيد من الأفكار والمشاعر ، اسأل اسئله " مفتوحة " بدلا من الاسئله المغلقه التى تكون اجاباتها " نعم / لا ". الأسئلة المفتوحة تسمح بالاستجابات الواسعه. على سبيل المثال ، اسأل  " كيف تريد الغذاء /ما رأيك فى الفيلم؟ ماذا قال الطبيب ؟.. الخ  " سوف تستثير استجابة أكثر تفصيلا من " هل ترغب في ذلك؟ " (والتي يمكن أن تكون الإجابة ببساطة " نعم " أو "لا " ) و تغلق الحديث.
التحدي السادس :
التعبير أكثرعن التقدير . لبناء علاقات اكثر رضا مع الناس من حولك ، عبر أكثر عن التقدير ، الفرحة ، التأكيد والتشجيع و الامتنان. لأن الحياة تتطلب منا باستمرار مواجهه المشاكل والاحباطات ، فإنه يصبح من السهل جدا أن نرى في الحياة ما كسر و يحتاج الى اصلاح . لكن لوجود علاقات مٌرضية ( و حياة سعيدة ) تتطلب منا أن نلاحظ و نستجيب لما هم مبهج، ممتع ، لنعمل باتقان ، لنطبخ الطعام جيدا ، وما إلى ذلك,التقدير يجعل العلاقات قوية بما يكفي لاستيعاب الاختلافات والخلافات . وقد توصل المفكرين والباحثين في عدة مجالات مختلفة لاستنتاجات مماثلة حول هذا: العلاقات الصحية تحتاج فى جوهرها الى التقدير المتبادل .


 كيف تحسن التواصل اللفظي لديك :
1.   نطق الكلمات بشكل واضح للجميع :
ابدأ من خلال الاستماع إلى نفسك عندما تتكلم . قد تكون هناك أوقات عندما تسمع نفسك انك نطقت خطأ احد الكلمات. تدرب على نطق الكلمات بشكل صحيح . أيضا اهتم بشكل وثيق للطريقة التي تنطق بها نهاية كل كلمة. على سبيل المثال ، بعض الناس يستبعد صوت " الدال " في نهاية الكلمة . مثلا كلمة " باند "، كما في الفرقة الموسيقية ، على سبيل المثال. نطق "دال " يجب أن تكون واضحة تماما ، بدلا من أن تقول "بان " و تتوقف .
2.   ركز على بعض الكلمات في الجملة:
هذا يدل على أهمية الكلمة بإعطائها تركيز اكثر على معناها . على سبيل المثال ، " هل تصدق ما فعله والد العريس في حفل الزفاف ؟ " الأفضل ان تؤكد على كلمة "تصدق". سوف يفهم المستمعين أفضل أن تصرفات والد العريس في حفل الزفاف كانت غير مقبوله بشكل لا يصدق .
3.   مستوى صوتك معتدل:
هل سبق أن قيل لك "خفض صوتك ؟ " إذا كان الأمر كذلك ، استخدم صوتا أكثر ليونة ، صوت أكثر متعة . الشخص بصوت عال يبدو أنه يصرخ عندما يتحدث إلى الآخرين . الصوت العالى يميل إلى أن يكون مزعجا في اماكن مثل اماكن العباده ، المكتبة ، المستشفى أو في وسائل النقل العام . اختار درجه الارتفاع المناسبه لكل مكان و موقف.
4.   رتب أفكارك قبل التحدث :
 إذا كانت كلماتك ملتبسة أو جملك في حالة من الفوضى ، اعد التمرين على صياغة النقاط الرئيسية التي ترغب في توصيلها قبل التواصل لفظيا بأفكارك . فكر في ما تحتاج ان تعبر عنه واختار الكلمات المعبره. حلل بهدوء أفكارك ثم عبر بوضوح عن نفسك فى جمل مرتبه ترتيبا مناسبا. بدلا من أن تقول : "حسنا، أنا أعتقد أنه سيكون على ما يرام القيام بذلك "، قل ببساطة : "القيام بذلك سيكون على ما يرام . "
 نصائح :
• اسأل صديق أو أحد أفراد أسرتك ان ينقد مهارات الاتصال اللفظي لديك. اسأل عن رأيهم بصدق على الطريقة التي تتواصل بها .ثم تدرب على ما صححته من اخطاء فى النطق.
• تعلم النطق الصحيح للكلمات من خلال دراسة بعض الكلمات في القاموس والاستماع لنطقها.
المصدر: د نبيهه جابر
( يجب ذكر المصدر و الرابط عند النقل او الإقتباس)